سُنَّتِي
الْمَعْلُومَاتُ الدَّقِيقَة الْمُؤَيدَة بِالْأَدِلَّةِ مِنْ الْقُرْانِ الْكَرِيمِ وَالْحَدِيثِ النَّبَوِيّ وَفَهْمُ السَّلَفِ الصَّالِحِ لِلنُّصُوصِ الشَّرْعِيَّةِ
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «وَمَنْ سَلَكَ طَرِيقًا يَلْتَمِسُ فِيهِ عِلْمًا، سَهَّلَ اللَّهُ لَهُ طَرِيقًا إِلَى الجَنَّةِ» رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
مَا نَسْعَى لِتَحْقِيقِه في سُنَّتِي
نَسْعَى فِي مَوْقِعنَا سُنَّتِي إِلَى تَقْدِيمِ مُحْتَوَى مَوْثُوق وَمُفِيد يُسْهِمُ فِي زِيَادَةِ الْفَهْمِ الصَّحِيحِ لِتَعَالِيمِ الْإِسْلَامِ. نَلْتَزِم بِتَقْدِيم الْمَعْلُومَات الدَّقِيقَة وَالْمُدَّعَومَة بِالْأَدِلَّةِ مِنْ الْقُرْانِ الْكَرِيمِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَفَهْمُ السَّلَفِ الصَّالِحِ لِلنُّصُوصِ الشَّرْعِيَّةِ، بِهَدَف تَوْسِيع دَائِرَة الْمَعْرِفَة لَدَى قُرَّائِنَا وَالْإِجَابَة عَنْ تُسَاؤُلَاتِهِمْ. نَطْمَحُ إلَى أَنْ نَكُونَ مَرْجِعًا مَوْثُوقًا لِمَنْ يَرْغَبُونَ فِي تَعَمُّق الدِّرَاسَةِ وَالْبَحْثِ فِي عُلُومِ الدِّينِ، وَنَسْعَى لِتَعْزِيز فَهْم الْعَقِيدَةِ الصَّحِيحَةِ وَاتِّبَاع مَنهَجَ الرَّسُولِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَالسَّلَفُ الصَّالِحُ.
– فريق سُنَّتِي
أَحْدَثَ الْمَقَالَاتِ الَّتِي تَمَّ نَشْرِهَا
اسْتَكْشَف أَحْدَث الْمَقَالَاتِ الَّتِي تَمَّ نَشْرِهَا فِي مُدَوَّنَتِنَا، حَيْثُ نَسْعَى دَائِمًا لِتَقْدِيم مُحْتَوَى مُفِيد يَتَنَاوَل تَعَالِيم الْإِسْلَام بِدِقَّة وَأَمَانَة. نَسْعَد بِتَقْدِيم مَجْمُوعة وَاسِعَةٍ مِنْ الْمَوَاضِيعِ الَّتِي تُهْمَك، مَدْعُومَة بِالْأَدِلَّةِ مِنْ الْقُرْانِ وَالسُّنَّةِ النَّبَوِيَّةِ وَفَهْمُ السَّلَفِ الصَّالِحِ لِلنُّصُوصِ الشَّرْعِيَّةِ، مِمَّا يُسَاعِدُ فِي زِيَادَةِ فَهْمِك وَمَعْرِفَتِك بِالدَّيْنِ. تَصَفَّح اخَر الْمَقَالَات لِتَكُونَ عَلَى اطِّلَاعِ دَائِم بِأَحْدَث الْمَوَّاضِيع الْهَامَّةُ فِي مَجَالِ الْعَقِيدَةِ وَالتَّارِيخ وَالْفِقْه وَغَيْرِهَا، وَاسْتَمْتَع بِقِرَاءَة مُحْتَوَى مُتَمَيِّز يُسَاهِمُ فِي تَطْوِيرِ فَهْمِك الشَّامِلِ لِلْإِسْلَامِ.
أَفْضَلُ الْكُتُبِ الْمُوصَى بِهَا
مَجْمُوعَةٌ مِنْ الْكُتُبِ الْإِسْلَامِيَّة الْمُمَيِّزَة، تَتَنَوَّع بَيْنَ الْعَقِيدَةِ وَالتَّفْسِير وَالسِّيرَة النَّبَوِيَّة، لِتَثْري مَعْرِفَتِك بِالدَّيْن وَتَقَربك مِنْهُ.
تفسير الإمام الشافعي
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي المطلبي
مُوَطَّأُ الْإِمَامِ مَالِك
أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي الحِمْيَرِيْ المدني
مسند الامام الشافعي
أبو عبد الله محمد بن إدريس الشافعي المطلبي
مسند الإمام أحمد
أحمد بن حنبل – أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد